هل ندمت يوما على صراحتك .. !


هــًـٍــُل ندمـًـٍـًت يؤمـًـٍـُآ { .. عـًـٍـُلى صرآحتـًـٍـُك !! .









مدخل :

وديُ أسألك كم [ سؤآل ]:
وش تسمي شخص بـاعك .. شخص يسع’ـى في ضيــــاعك
شخص ما قدرّ هواك .. و لهفتك له و إندفاعك ’!
قلت لك : خ’ـله و روح .. دام باقي فيـك : روح ..







اطــــرح بيــــن أيديكــم موضـــوع عســــى أن ينــال إعجــــابكم

هل نــــدمت على صــراحتك يــــوماً ؟؟


جميعــــنا نرفــع شــعار الصراحــة في كــل تــعاملاتــنا وعلاقــاتنا..

في أي مكــان لابد من الصــراحه وتكــون الصــراحة على نــور ..


عندمـــا تـبدأ حيــاة زوجيــة أيضاً تركـز على أن تكـون الصــراحة هي أســاس

لحــياتك القــادمه..


حتى بين أصدقــائك تركـز على أن تـكون الـصراحــه هي أسـاس صداقتــك ..



ولكـــن ...



هل تسائـل أحـــدكم ..


مــــا مفــهـــوم الصراحــة لديــــه ... وبمّ تـــــرتبط ؟



إلى أي مـدى تــكـــون الصــراحة مجــــدية ؟


وهل الإفــراط فيــها له أثـر سلبــي ؟


هل لك أن تـقص عــلينا تجـربـــة مــررت بهـا وكان لـها أثـرهـــا في أن بـغضت

معــنى الصــراحـــة لديـــك !!



قد تكــون أحيانــا الصــراحه إيجابــيـــه أو سلبيــه ؟


كيـــف تخــتـــار الوقــت المناســب لهـا ؟


لانه احيانا تكون مخالفــه للمبادئ و أحيــانا تعتــبر قــلة أدب عند بعـض النــاس وأحيانــا تكــون خــطــوه نحــو الامــام ...


لان حيــاتنا في الواقــع تحتـاج الى الجـرأه نوعـا مـــا في الصراحــه



مخرج :

وانت اصلا منت ناقص ..{ هم و آلام و ج’ـروح !!
قلت لك : [ هذا لعٍـٍـٍـوب ! ] يعـني إفهم .. لا تـــذوب !!
ما سمعت و رح’ـت يمه ..
والمصيبه [ ما تتوب ..
قلت لك : [ ما راح ينفع كبريائك ! وكنـك الي ما سمع .. { شفت وش سوى غ’بـائك ! !