تكاد اصوات الصمت البهى! ان تخترق ذاتي الصماء
ذاتً قيد الانشاء ..ذاتً جديدة نوعاً ما !!
تقفتقر للأسى المعهود ..ووللهِ الحمد
..[طبعاَ]

ارضكـ ..سَرتَ بيَ من حلمِ لحلمِ ..
ولتكن حلميَ ..عشقيَ .بلا يقضهِ مرة


اتأملَ الحائط المًخضر قبالتيَ ..كانَ اختياريَ [نوعاَ ما]
كانَ التنفسَ الاولَ ..حائطيَ !!



غريبةُ نوعاً ما كعادتيَ
والمضحكـً ..لازلت احب الامر

لتكنَ اسميَ ..او اخرهُ
لتكن رؤيايَ القادمة ..تلكَ اللتي تتغنى بأناشيد المضي !
لتكن ..درباً من حكايا واصواتِ نفير وزفير!!
وكنُ .. تلكـَ العبرهَ اللتي لم اعتبرها
اشتاقَ.. همس الصبا وكذباتَ اطلقتها الامسِ
اشتاقها.

يامن يزهق روحهً ..سكناييَ فيهِ
يامن احتلَ بعضهِ ..واسريَ كالضياء في جبينهِ المنهكَ
كالنور تمضغهَ.. المرايا
يامن ..لن تكونَ


..خطوات المساء تبتلعها ارجلهم
تلكَ النهمة ..للمسير واقتلاع غبارِ اثامهم
اليهم ..احبابَ الفجر اغنيتيَ [الصماءَ]
وكفى !!

شذى ,,

لانكـَ ..ميتُ بيَ
احتفل!
لانكـ لازلت تخفق لأجليَ
احتفل!

على مسرح الحب جاءت تراتيل شعري تغني ..


بصوت يهيّجُ قلبَ الحجرْ


أنا مذ عرفتكِ صرت أغني وأعزفُ حبي؛ فيبكي الوترْ ...




أنا رقصة الحزنِ في أرجل الحبِّ عند السَّحرْ


أنا يا حبيبي .. دموع اليتيم ..

وجوع الفقير ..

أنا جامع لرزايا البشرْ


أنا كسفة الشمس عند الصباح وعند الدياجي خسوف القمرْ


أنا شجر فارغ من ثمرْ


وأرض قَفَرْ


أنا لست إلا خطوبَ القدرْ




فأين المفرُّ وأنتِ القدرْ؟