كَمْ أعشَقُ هَذا الاسم،لارتباطه بحبيبي محمد صلّى الله عليه وسلّم.

الزّهراء الطاهِرة بنتُ الطّاهر .
الناسُ في اللؤلؤ يَفْتون وكَيف يافاطِمَتي وأنتِ دُرةُ المكَنون، أنتِ يا لهفةُ المُشتاق ،ويا عِشقي الدّفّاقْ. لا تربطني بكِ أيّام عابرهْ ،بَل منكِ أعبُر إلى أيّامي العامرة.
بين نظراتك يُرسَمُ الأمل ،وعَلى ضفاف حرفكِ ذهب الوجل .
يكفي انكِ من رَجُلِ تَتقازمُ عِندَهُ الخِصال ،وتتعاظمُ من عظمته الخلالْ ، لكِ حق بأن تَفخري ولي حَقٌ أن أفخر.
لو يصوغ الحَرفُ وِدادَ قلبي لكِ ،لما اسعفته لهجات العالم ولا لغاته! ،ولم تفي بحقكِ ولا بعشرِ مِعْشار،ولكن ولله أنا لا اكتبُ ذلك مُجاملةً ولا خيالْ،بل انتي ياعزيزتي ..
رمزُ حبٍ وَوَفاءْ ، وأصالةٍ وَجمال.

الفاء فله بستان ،والالف انسانة نقاء ،والطاء طريه فؤاد
والميم موده وصفاء ،والهاءُ هبوب شوقي لكِ دائما.

وبماء العين لا ماء الذهب سأكتب