ماردت احبك حاولت
من لفظة اسمك حاذرت
ﭽلمة وشلتهه من الحـﭼـي
ومن اللسان اخفيتهه
وبيبان روحي مقفلة
وعن لاأحب سديتهه
صلفة أمنياتي الرادتك
سألتني عنك بس صّمت
كلش ولاحاﭼيتهه
ﮔـالتلي وينه وجاوبت
ماادري مادليتهه
ماردت احس حبك لان
قبلك الروح انطيتهه
والخاطرك رحت اعتذر
منيت بيهه لخاطرك
مثل الطفل لمن يمن بحاجته
وياك أعز ناسي أنتهى
وماﮔمت أحس بعازته
بدربي ﮔلت لو موسوه
امشي حياتي بلادرب
يمكن يشح عني الهوه
لا بس ﭽذب معقولة مانمشي سوه
معقولة في لحظة الشمس
للـﮕـاع ماتنطي ضوه
وتنتهي مانلـﮔــه صبح
معقوله يطلعلي جرح
معقوله ريشة شفتك
ترسملي بالضحكة رمح
لاموصدﮒ خلينه من هذا الحـﭽـي
بـﭽفوني سوله عل البـﭽـي
وصياد ﮔـاعد بالجفن
للدمع شايل فالته
وياي احسك ﭽن صرت
مثل الهلال وهالته
ﮔـالولك يعوفك تره
تذكر ﮔبل ﮔتلي شكلهم
ﮔتلك أي ﮔلهم لمن من يمي
تمشي جنازته
هو انه عايشلك لأن
دمي الأعز مابالجسد
بس انته تعرف حالته
من مايحس بلمستك
يخلص وتبقه وشالته
تذكرﭽنت من تعتنيلي بلهفتك
مشتاﮔ حتى تشوفني
وتلـﮔـاني روحي مشـﮕﮔـه
ولمسات إديك تروفني
تتركني هسه قررت
ينطيك ﮔلبك ننتهي
وبس بالاحلام تشوفني
تتركني هيـﭻ بلاذنب
بررلي حتى لوﭽذب مليت
ﮔلي ﮔمت امِّل
شيحمله ليلي بوحدتي
ماينحمل بعدك تره
وﭼـذبت ﮔتلك ينحمل
ﮔتلك لمن تمشي تره
تتركني وحدي ﭽن طفل
تايه وكل اهله مشوا
عايش يتاني الماأجو
كلشي اليمر يفززه
حتى الشماته تفززه
من يمشي ويهب الهوه
يلتفت حسباله حـﭽوا
لكن لمن يذكرك
حتى الشماته المابـﭽوا
من شافوا ادموعه بـﭽوا
هيـﭻ آني من عني رحت
ماتسكت ادموعي
ولودورتك انه بشدتي
شفتك وطن حنيت الك
لكن لـﮕيتك غربتي
أحتاريت منهن ياهو اصح
مابين ذلي وعزتي
أختاريت اعوفك حتى لاتكسر
قرارك دمعتي وونيت سكته
ماردت يشمتون بونّتي
صح اضحك بنظرة فرح
بس ركّز بصوتي بعد
تسمع نحيب بضحكتي
هم مثلي ﮔلبك مانسه
وهم بعد من تمشي درب
تذكرني خطواتك بعد
تترك فراغ لخطوتي
لاتسكت الـ -لا- بينت
بين اثرهه بعبرتي
ولاتلتفتلي بس ردت
انطيك اخر مابقه
وهو شبقه مني خذت كلشي
وبقت دمعات ليك بذمتي

يسلمو على المرور منوره