منتديات وتر الحب
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدى


mo mo mo
منتديات وتر الحب
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدى


mo mo mo


منتدى,وترالحب,مواضيع اسلامية,مواضيع عامة,كمبيوتر والنت,الموبايل,بلاك بيري,أجهزة الأندرويد,تحميل,مشاهدة,مسلسلات,تركية,عربية,هندية,أفلام,عربية,أجنبية,هندية,غرائب وعجائب,وظائف وتعينات,اجتماعيات,عراقية,فلسطين ,سوريا,جزائر,المغرب,دردشات
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
اشتقتلكم يا اصدقائي ريان


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
تحميل لعبه تشبه البوبجي ولكن مجانيه
تحديث بوبجي 2019 برابط واحد
فضيحة هيفاء وهبي
موقع سكسي ٢٠١٩
تصاميم كروبات عالية الدقه
برنامج فتح جميع القنوات المشفره
بوبجي مهكره سارع للتحميل
ادخل وشوف طول بالك ولا تسرع ههههههه الكل لازم يدخل
حمل كاذب
شروط وجوب الصيام
الأربعاء فبراير 20, 2019 9:24 pm
الأربعاء فبراير 20, 2019 9:03 pm
الثلاثاء فبراير 19, 2019 10:26 pm
الثلاثاء فبراير 19, 2019 12:52 pm
الثلاثاء فبراير 19, 2019 12:11 am
الثلاثاء فبراير 19, 2019 12:09 am
السبت فبراير 16, 2019 1:35 pm
الأحد ديسمبر 27, 2015 11:41 pm
الأحد ديسمبر 27, 2015 11:32 pm
الإثنين يونيو 15, 2015 12:53 am










عملاق تحميل الصور
حدد صورة :




شاطر
 

 قصة البرواز المكسور + تعليق

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
sihem
sihem


عضو جديد

عضو جديد
معلوماتاضافية
الجنس : انثى
الجدي
الحصان
عدد المساهمات : 31
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 30/04/2012
mms : قصة البرواز المكسور + تعليق  896068281

قصة البرواز المكسور + تعليق  Empty
مُساهمةموضوع: قصة البرواز المكسور + تعليق    قصة البرواز المكسور + تعليق  Emptyالإثنين مايو 14, 2012 3:04 am

تعودت كل ليلة أن أمشي قليلا ، فأخرج لمدة نصف ساعة ثم أعود..
وفي خط سيري يوميا كنت أشاهد طفلة لم تتجاوز السابعة من العمر... كانت تلاحق فراشا اجتمع حول إحدى أنوار الإضاءة المعلقة في سور أحد المنازل ...

لفت انتباهي شكلها وملابسها ...

فكانت تلبس فستانا ممزقا ولا تنتعل حذاءً ..



وكان شعرها طويلا وعيناها خضراوان ..

كانت في البداية لا تلاحظ مروري ...

ولكن مع مرور الأيام ..

أصبحت تنظر إليَّ ثم تبتسم ..

في أحد الأيام استوقفتها وسألتها عن اسمها

فقالت: أسماء ...

فسألتها: أين منزلكم ..

فأشارت إلى غرفة خشبية بجانب سور أحد المنازل ..

وقالت: هذا هو عالمنا

أعيش فيه مع أمي وأخي خالد..

وسألتها عن أبيها ..

فقالت: أبى كان يعمل سائقا في إحدى الشركات الكبيرة ..

ثم توفي في حادث مروري .. ثم انطلقت تجري عندما شاهدت أخيها خالد

يخرج راكضا إلى الشارع ..

فمضيت في حال سبيلي ..

ويوما بعد يوم ...

كنت كلما مررت استوقفها لأجاذبها أطراف الحديث ..

سألتها : ماذا تتمنين ؟

قالت: كل صباح اخرج إلى نهاية الشارع ..

لأشاهد دخول الطالبات إلى المدرسة ..

أشاهدهم يدخلون إلى هذا العالم الصغير ..

مع باب صغير.. ويرتدون زيا موحدا ...

ولا اعلم ماذا يفعلون خلف هذا السور ..

أمنيتي أن أصحو كل صباح .. لألبس مثلهم..

وأذهب وأدخل مع هذا الباب لأعيش معهم

وأتعلم القراءة والكتابة ..

لا أعلم ماذا جذبني في هذه الطفلة الصغيرة ..

قد يكون تماسكها رغم ظروفها الصعبة ..

وقد تكون عينيها .. لا أعلم حتى الآن السبب ..

كنت كلما مررت في هذا الشارع ..

أحضر لها شيئا معي ..

حذاء .. ملابس .. ألعاب .. أكل ..

وقالت لي في إحدى المرات ..

بأن خادمة تعمل في أحد البيوت القريبة منهم

قد علمتها الحياكة والخياطة والتطريز .. وطلبت مني أن أحضر لها قماشا وأدوات خياطة ..

فأحضرت لها ما طلبت ..

وطلبت مني في أحد الأيام طلبا غريبا ..

قالت لي : أريدك أن تعلمني كيف أكتب كلمة أحبك... ؟

مباشرة جلست أنا وهي على الأرض ..

وبدأت أخط لها على الرمل كلمة أحبك ..

على ضوء عمود إنارة في الشارع ...

كانت تراقبني وتبتسم ..

وهكذا كل ليلة كنت أكتب لها كلمة أحبك ..

حتى أجادت كتابتها بشكل رائع ...

وفي ليلة غاب قمرها

... حضرت إليها ..

وبعد أن تجاذبنا أطراف الحديث ..

قالت لي اغمض عينيك ..

ولا أعلم لماذا أصرت على ذلك ..

فأغمضت عيني ..

وفوجئت بها تحتضني ثم تجري راكضة ..

وتختفي داخل الغرفة الخشبية ...

وفي الغد حصل لي ظرف طارئ

استوجب سفري خارج المدينة لأسبوعين متواصلين ..

لم أستطع أن أودعها ..

فرحلت وكنت أعلم إنها تنتظرني كل ليلة

.. وعند عودتي ..

لم أشتاق لشيء في مدينتي ..

أكثر من شوقي لأسماء ..

في تلك الليلة خرجت مسرعا

وقبل الموعد وصلت المكان

وكان عمود الإنارة الذي نجلس تحته لا يضيء..

كان الشارع هادئا ..

أحسست بشي غريب ..

انتظرت كثيرا فلم تحضر ..

فعدت أدراجي ..

وهكذا لمدة خمسة أيام ..

كنت أحضر كل ليلة فلا أجدها .. عندها صممت على زيارة أمها لسؤالها عنها ..

فقد تكون مريضة ..

استجمعت قواي وذهبت للغرفة الخشبية

طرقت الباب على استحياء..

فخرج أخوها خالد ..

ثم خرجت أمه من بعده ..

وقالت عندما شاهدتني ..

يا إلهي .. لقد حضر ..

وقد وصفتك كما أنت تماما ..

ثم أجهشت في البكاء ..

علمت حينها أن شيئا قد حصل ..

ولكني لا أعلم ما هو ؟!

عندما هدأت الأم

سألتها ماذا حصل؟؟

أجيبيني أرجوك ..

قالت لي : لقد ماتت أسماء ..

وقبل وفاتها ..

قالت لي: سيحضر أحدهم للسؤال عني فأعطيه هذا

وعندما سألتها من يكون ..

قالت أعلم أنه سيأتي .. سيأتي لا محالة ليسأل عني؟؟

أعطيه هذه القطعة ..

فسالت أمها: ماذا حصل؟؟

فقالت لي: توفيت أسماء ..

في إحدى الليالي أحست ابنتي بحرارة وإعياء شديدين ..



فخرجت بها إلى أحد المستوصفات الخاصة القريبة ..

فطلبوا مني مبلغا ماليا كبيرا مقابل الكشف والعلاج لا أملكه ..

فتركتهم وذهبت إلى أحد المستشفيات العامة ...

وكانت حالتها تزداد سوءا.

فرفضوا إدخالها بحجة عدم وجود ملف لها بالمستشفى ..

فعدت إلى المنزل ..

لكي أضع لها الكمادات ..

ولكنها كانت تحتضر .. بين يدي ..

ثم أجهشت في بكاء مرير ..

لقد ماتت .. ماتت أسماء ..

لا اعلم لماذا خانتني دموعي ..

نعم لقد خانتني ..

لأني لم استطع البكاء ..

لم أستطع التعبير بدموعي عن حالتي حينها ..

لا أعلم كيف أصف شعوري ..

لا أستطيع وصفه لا أستطيع ..

خرجت مسرعا ولا أعلم لماذا لم أعد إلى مسكني ...

بل أخذت اذرع الشارع ..

فجأة تذكرت الشيء الذي أعطتني إياه أم أسماء ..

فتحته ... فوجدت قطعة قماش صغيرة مربعة ..

وقد نقش عليها بشكل رائع كلمة أحبك ..

وامتزجت بقطرات دم متخثرة ... يا إلهي ..

لقد عرفت سر رغبتها في كتابة هذه الكلمة ..

وعرفت الآن لماذا كانت تخفي يديها في آخر لقاء ..

كانت أصابعها تعاني من وخز الإبرة التي كانت تستعملها للخياطة والتطريز ..

كانت أصدق كلمة حب في حياتي ..

لقد كتبتها بدمها .. بجروحها .. بألمها ..

كانت تلك الليلة هي آخر ليلة لي في ذلك الشارع ..

فلم أرغب في العودة إليه مرة أخرى..

فهو كما يحمل ذكريات جميلة ..

يحمل ذكرى ألم وحزن ..



تعليق على القصة :

البرواز المكسور..

رسالة إلى كل أم ..

تصحو صباحا ..

لتوقظ أطفالها ..

فتغسل وجه أمل ...

وتجدل ظفائرها..

وتضع فطيرتين في حقيبتها المدرسية ؟؟

وتودعها بابتسامة عريضة ؟؟

ألا تستحق أسماء الحياة ؟؟



رسالة إلى كل رجل أعمال ..

يشتري الحذاء من شرق آسيا بثمن بخس ..

ليبيعه هنا بأضعاف أضعاف ثمنه ؟؟ ألا تستحق أسماء الحياة ؟؟



رسالة إلى كل صاحب مستشفى خاص ..

هل اصبح هدفكم المتاجرة بأرواح الناس؟؟

ألا تستحق أسماء الحياة ؟؟



رسالة إلى كل طبيب في مستشفى حكومي عام

آو آي إنسان ضميره حي ..

هل تناسيتم هدفكم النبيل في مساعدة الناس للشفاء من الأمراض بعد إذن الله ..

ألا تستحق أسماء الحياة ؟؟



رسالة إلى كل من مر بالشارع الذي تقيم فيه أسماء ..

ونظر إلى غرفتهم الخشبية وابتسم ..

ألا تستحق أسماء الحياة ؟؟



رسالة إلى كل من دفع الملايين ..

لشراء أشياء سخيفة ..

كنظارة فنانة وغيرها الكثير ...

ألا تستحق أسماء الحياة ؟؟



رسالة إلى كل من يقرأ هذه القصة ..

ألا تستحق أسماء الحياة ؟؟



رسالة إلى الجميع ..

أسماء ماتت

ولكن هناك ألف أسماء وأسماء ..

أعطوهم الفرصة ليعيشوا حياة البشر .. تعالوا نوقظ قلوبنا .. ولو مرة ..

فما أجمل أن تجعل إنسانا مسكينا يبتسم وعلى خده دمعة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كاتب هذه المساهمة مطرود حالياً من المنتدى - معاينة المساهمة
بتول
بتول


الخمس الاف مشاركه

معلوماتاضافية
الجنس : انثى
الدلو
الفأر
عدد المساهمات : 6064
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 13/09/2011
الموقع الموقع : http://xat.com/R_A_S
mms : قصة البرواز المكسور + تعليق  928964321
قصة البرواز المكسور + تعليق  MK15Y

قصة البرواز المكسور + تعليق  YXKV8

قصة البرواز المكسور + تعليق  Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة البرواز المكسور + تعليق    قصة البرواز المكسور + تعليق  Emptyالإثنين مايو 14, 2012 10:01 pm

قصة البرواز المكسور + تعليق  Img_1320186684_649
 

قصة البرواز المكسور + تعليق

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» بدون تعليق
» اجمل تعليق للعراق
» تعليق عصام الشوال واجمل اهداف مسي
» اهداف العراق على مصر كاس العرب تعليق جميل
» نهائي الدوري الأوروبي تعليق حفيظ دراجي

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
قصة البرواز المكسور + تعليق , قصة البرواز المكسور + تعليق , قصة البرواز المكسور + تعليق ,قصة البرواز المكسور + تعليق ,قصة البرواز المكسور + تعليق , قصة البرواز المكسور + تعليق
 KonuLinki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 KonuHTML Kodu HTMLcode
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ قصة البرواز المكسور + تعليق ] مخالف ,, من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات وتر الحب :: قسم الموسوعة الادبية في وتر الحب :: قصص وروايات-

منتديات وتر الحب

↑ Grab this Headline Animator

Check PageRank Easily