[size=32]
لاأنكر .......
انكِ أنثى استثنائية
حروف اسمكِ كأحجار الياقوت والزمرد
ورسمكِ طلاسم احتار بفك رموزها
المنطق والعقل ....
أنتِ ....
الحرف التاسع والعشرون في لغة العشاق
أنت ....
الضمة وشدةالعناق
أنتِ ....
همزةالوصل والوصال
أنت ....
لهفة كل مشتاق وقبلة العشاق
أنتِ ....
كسرة وسكون الروح
أنتِ ....
في منتهي الرقه والعذوبه
قلبك براءةألأطفال وطهر الملائكه
جسدك يفوح بالمسك وعطرالورد
شفتيك يتقاطر منها الشهد والعسل
همسك , تراتيلك سيمفونية غناء
تطرب لها كل جانحة بجسدي
جمالك روعتك احساسك يلامس الضياء
سيدتي ألأميرة ....[/size]

[size=32]فلاتلوميني ان عشقتكِ ...[/size][size=32]
وفي مسائي وصباحي أرتشف قهوتي
متأمل طيفك وألمحك بعيني
كأنثى استثنائيه لايشبههاأحد
وأمسك قلمي وورقي ....
وأسرد معه حكاية قلبك
الذي ملكني وأخذني
لعالمك الذي أحببته وعشقته
وطالما تمنيته
وأوقدت له شموع الروح
وسهرت الليالي بانتظاره



نعم أنثاي الاستثنائيه ...
هذا أنا وأنت ....
ولكنك أنثى من ثلج ....
لم تأبهي لمشاعري وأعترافي لكِ
أترك فراشي صباحا كالمعتاد
ودائمااستمع إلي موسيقى حزينه
ومنذ عرفتكِ ....


أصبحت استمع ....
أنغام جميلة من الموسيقي
فأذهب الى مائدة الإفطار
وقلبي يرقص من السعادة والفرح
لأنه يوم جديد معكِ
وأتت العاصفه وألأعصار الذي
أقتلعني من جذوري ... حد الأغماء
عندما قالت ...
معجبه أنا بأحساسك وقلمكِ
ياأنتِ ....
القلم هو روح ومشاعر وأحاسيس
أعبر عنها ... مابداخلي
ومابأعماق قلبي .....
قلمي يعلم ماذا يكتب
ماذا يحكي ويروي
يعلم من هي روحي
ونبض قلبي وعطر أنفاسي
فأنا .....
قد شربت كأس حبكِ
واغرمت بكِ ...
وحبكِ سرى بدمي ... وسكنتي شراييني
وأصبحتِ حكاية عشقي المكتوبة
وعنوان يومي وقادمي ...
فتبا لقلم لايكتب الالكِ ... فافهمي
لحبك مذاق ولذة
أخشى أصفه فأحسد عليه ...
هل فهمتي ياأنثى الثلج ... ؟؟!!
أنا وقلمي روح وقلب واحده[/size]