قصتي سأبدؤها من أول السطر ذآت يوم في الليل البآرد


كآن موعد لقآئنا أنآ وهو كآنت من أجمل الليآلي التي مرت


في حيآتي في هذه الليلة كل الكلام تغير واللغات التي
يعرفهآ لسـآني أصبحت أروع أصبحت أكثر .
إعترف لي بأنه يعشقني وبآدلته الإاعترآف بآلعشق أيضاً
ومع مرور الأيام تعودت عليه وتعودت علي سماع صوته
بكل ليله كنت أتغزل به وأقول حبيبي احتآرت الكلمةعلي وصفك والريشة قد غلبهآ رسمك .


وكآن إذآ يزيد الوجع والهم بي يخفف الهم بلحظة


وأصبحت أنآ وهو روح وآحدة بجسدين ، ويوم من الأيام
أعطآني تذكآر منه قال أبقيه معك لكي تتذكريني أينمآ


ذهبيتي فأصبح هذا التذكآر بالنسبة لي كشيء من تعآليم ديني لآيمكنني تركه أو الاستغناء عنه .


وكنت دوماً أشعر بوجوده وأشم العطر من دموعه إذا بكي رمشه وكآن المر معه أحلآ من العسل وشهده .


وفي لحظة من الليآلي كآن الجو عآصف إتصل بي وقآل


محبوبتي أريد أن أقآبلك الآن ، قلت الآن وفي هذآ الجو


قآل نعم قلت لو طلبت عينآي لأعطيتك إياها فلم يرد علي


ولكنني لم أُعلق علي ردة فعله فذهبت إلي حيث طلب مني


أن أذهب فوجدته وآقف تحت الشجرة التي تقآبلنآ عندها


وكان وجهه شآحب ونظرآته غريبة وكآن يشيح بآلنظر


لكي لآ تتلقي عينـآي بعينيه .







، فتقدمت نحوه وأنآ مبتسمة ولكنه لم يبدي أي ردت فعل


فنظرت في عينيه فلآحظت أنه يريد أن يخبرني شئ


فأمسكت يده وقلت معشوقي ماذآا بك لمآ هذا الصمت والسكون الذي يعتليك فلم يجب فسألته مرة أخري فتعثر
بالكلام ويكآد أن لا يخرج كلمة واحدة صحيحة من فمه لكي افهمها ، فأمسكت يده بقوة وجذبتها نحوي وقلت هل أنت بخير فرد علي وقد رفع يده الأخري بوجهي وقآل يا أنتي إذهبي هذه السآعة هي ساعة فراقنا .


فأمسكت وجهه الطفولي بيدي




النآعمتين وقلت حبيبي عآم كآمل مر علي علاقتنا وما مر عام ثآني انتهينا قال نعم إذهبي هذآ فراقنا .
حينها أصبحت كومة من الهموم وتمنيت لو أنني ضريرة ولم أقابله ؛ آآآه لو تعلم ماذآ فعلت من أجلك وضعت أمي باليسري وأنت باليد اليمني لأنني أحبك لكن يآ غدار الزمن دوآر وإذآ كنت قد تركتني من أجل فلآنة التي أعرفها فلآ أعلم كم فلآنة لديك لا أعرفها ولكن سأخبرك بشي قبل أن تذهب لن أنساك أبداً وأيضاً لن يغفر قلبي لك أبداً وإذآ جروحك وقفت مسيري سأنفض هذه الجروح وأقف وأكمل طريقي .
فصرخ بوجهي قلت كفي تعلمت من هذه الدنيآ إذآ إنسان ليس له قيمه رفع صوته عليه أعتبر صوته مثل قرقعت حذآتي بالطريق .


وبدأت بسحب خطواتي من المكآن ومشيت وأثنآء مشي إنهمرت بالبكاء وشهقت شهقة لكي لآ أختنق يكآد صمت الصخر من الدآخل أن يشعر بها ، وعدت إلي المنزل ونظرت إلي التذكآر الذي أعطاني إياه وتذكرته فتمنيت لوطعنني بخنجرأهون علي من أن يعطيني هذا التذكآر .


فأقول لك خائني يآ من كنت حبيبي الندم ممكن أن يلغي غلطة لكن لا ينفع أي ندم وأريدك أن تعلم أن لا تأتي بيوم من الأيام وتختلق الأعذار لكي تعود إلي لأن أمي قد علمتني شئ ( إبنتي مآ تنحني وتشيلي شئ وقع من عينك ) خائني سأسكر وأسكر وأسكر لكي أنسآك وأنسي إسمك ففي هذه الليلة غسلت منك يدآي وأنت كنت غلطة بعمري لكن لن أدعها تدوم سأمسح إسمك من حيآتي وسأكسر بيدي القلم الذي كتب اسمك .


خائني أنت دنيآ من الخيآنة دنيآ مليئة بآلألم دروبك كلهآ مهآنة أنآ والله لست ندمانة تركت لأني للأسف إكتشفت أنك مو مآ للإحترآم كفي يآ ظآلم إذهب لست بحآجة إليك .
آآآآه يآ خآئني لو تدري مآذآ فعلت مثل نآر الخيآنة التي بدآخلي لم أشعر بهآ من قبل لقد أصبح كل الشهد الذي بكلآمك نـآر وأنـآ منهآ إنكويت .


خائني أقول لك من الذي علمك القساوة وأنا كنت أحن


النـآس عليك
خائني لمآذآ تجعلني أبكيك وأعاديك وأكرهك ماذا فعلت بك هل هذا جزائي لأنني أحببتك يآ حيف عليكي يآ الأيام .
يا عمري إكتشفت بالنهآية أن الدنيآ غآبة سآعة الخطر
من الطيور وتمتلئ ذئآب ووجوه تحبك ووجوه كذآبة


إلا أنا كنت إلي أحبك .
لكني أقول للدنيآ يآ دنيآ كآفي تعذبني ويآ هالغرور كآفي


الليلة غابت شمس الأحباب ، لكن بسأل الدنيآ وين الأماكن


والهوآء السآكن .
خائني يآريتني بنص الدرب تركتك يآريتني يآريتني خـآئني إعذرني لأني أعطيتك عمري الغالي .


سأتركك الآن ولن أدع يدي تعـآنق يدآك ، بالنهـآيه سأشطب إسمك من أيامي وصار حبيبي إلي تعرفونه إسمه( خيانة )

شكرا الك خيو مانحرم من طلتك الغاليه على البي

سلمت يداكي على طرحك المميز

الله يعطيكي العافيه على المجهود الرائع

دمتي بكل خير

شكرا مايا لطلتك في موضوعي

شكرا غلاتي ع طرحك المميز

يسلمو على مرورك
لاحرمنا هالطله يارب

يسلموووووو على مرورك